منتديات شباب مسلم للأبد
 يسعدنا زيارتك لنا و يسعدن اكثر انضمامك الينا و المساهمة معنا ابتغاء 
مرضاء الله
( إذا لم تقوم بتنشيط عضويتك عبر البريد الإلكتروني فسوف ننشطه 
لك بإذن الله - تعالى - )
تــفـــســـيـــر ســــورة الـــقـــدر Ouuuou12[/center]

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منتديات شباب مسلم للأبد
 يسعدنا زيارتك لنا و يسعدن اكثر انضمامك الينا و المساهمة معنا ابتغاء 
مرضاء الله
( إذا لم تقوم بتنشيط عضويتك عبر البريد الإلكتروني فسوف ننشطه 
لك بإذن الله - تعالى - )
تــفـــســـيـــر ســــورة الـــقـــدر Ouuuou12[/center]
منتديات شباب مسلم للأبد
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
المواضيع الأخيرة
» تحميل أغاني افراح إسلامية mp3
تــفـــســـيـــر ســــورة الـــقـــدر Emptyالأربعاء 13 يوليو 2016, 6:47 pm من طرف زائر

» الإلحاد ظاهرة أم موضـــة
تــفـــســـيـــر ســــورة الـــقـــدر Emptyالأربعاء 29 يونيو 2016, 3:18 am من طرف General manger

» الحب الزائف
تــفـــســـيـــر ســــورة الـــقـــدر Emptyالجمعة 10 يونيو 2016, 1:35 am من طرف General manger

» تلاوة جميلة للشيخ محمد قدي
تــفـــســـيـــر ســــورة الـــقـــدر Emptyالإثنين 03 نوفمبر 2014, 9:28 pm من طرف haitam1984

» الهاكم التكاثر بصوت رائع للشيخ ناصر القطامي
تــفـــســـيـــر ســــورة الـــقـــدر Emptyالإثنين 03 نوفمبر 2014, 8:46 pm من طرف haitam1984

» حكم من سب الله للشيخ ابو مصعب- مجدي حفالة.
تــفـــســـيـــر ســــورة الـــقـــدر Emptyالإثنين 03 نوفمبر 2014, 8:26 pm من طرف haitam1984

» تخيل لو ان المصطفى صلى الله عليه وسلم امامك
تــفـــســـيـــر ســــورة الـــقـــدر Emptyالإثنين 03 نوفمبر 2014, 7:54 pm من طرف haitam1984

» الابتلاء والفتن للشيخ مجدي حفالة
تــفـــســـيـــر ســــورة الـــقـــدر Emptyالإثنين 03 نوفمبر 2014, 7:51 pm من طرف haitam1984

» الاخاء المزعوم للشيخ ابو مصعب مجدي ابو حفالة
تــفـــســـيـــر ســــورة الـــقـــدر Emptyالإثنين 03 نوفمبر 2014, 7:42 pm من طرف haitam1984

أنت الزائر رقــــــم
clavier arabe

تــفـــســـيـــر ســــورة الـــقـــدر

اذهب الى الأسفل

تــفـــســـيـــر ســــورة الـــقـــدر Empty تــفـــســـيـــر ســــورة الـــقـــدر

مُساهمة من طرف banota moslema الجمعة 25 يوليو 2014, 12:58 am

إِنَّا أَنْزَلْنَاهُ فِي لَيْلَةِ الْقَدْر ِ* وَمَا أَدْرَاكَ مَا لَيْلَةُ الْقَدْرِ * لَيْلَةُ الْقَدْرِ خَيْرٌ مِنْ أَلْفِ شَهْرٍ * تَنَزَّلُ الْمَلَائِكَةُ وَالرُّوحُ فِيهَا بِإِذْنِ رَبِّهِمْ مِنْ كُلِّ أَمْرٍ * سَلَامٌ هِيَ حَتَّى مَطْلَعِ الْفَجْرِ} [القدر: 1-5].
 
تناسب السورة مع ما قبلها وما بعدها:
أهل العلم عمومًا، وأهل التفسير على وجه أخص، قد اعتنوا بعلم المناسبات القرآنية، سواء في ذلك التناسب بين السور بعضها مع بعض، أم التناسب بين الآيات، وبنَوا على هذا قاعدة مفادها: أن الأصل في آيات القرآن الكريم أن يكون بينها تناسب وترابط، يظهر في أغلب الأحيان، ويخفى في أحيان أخرى، لكن يمكن كشفُه بمزيد تأمُّل وتفكر.
 
والإمام السيوطي يقرر قاعدة مفادها: أن كل سورة من سور القرآن تفصيل لإجمال السورة التي قبلها، وشرح لها، وهذا في غالب سور القرآن، كما دلَّ على ذلك الاستقراء.
 
وهنا في (سورة القدر) فقد سُبقت بـ (سورة العلق) وبعدها بـ (سورة البينة).
 
في آخر (سورة العلق) يقول الله - تعالى -: {كَلَّا لَا تُطِعْهُ وَاسْجُدْ وَاقْتَرِبْ} [العلق: 19]،وتأتي بعدها {إِنَّا أَنْزَلْنَاهُ فِي لَيْلَةِ الْقَدْرِ}، وهذه الليلة هي ليلة السجود والاقتراب، فالمناسبة واضحة ظاهرة مع آخر آية من السورة التي قبلها، كما أن (سورة العلق) تبدأ بقوله - تعالى -: {اقْرَأْ بِاسْمِ رَبِّكَ الَّذِي خَلَقَ} [العلق:1]، وهو يقرأ ما أُنزل في ليلة القدر، فكأن السورة تقول اقرأ ما أنزلناه في ليلة القدر، فهي مناسبة ظاهرة مع ما قبلها في بدايتها وفي نهايتها.
 
أما مناسبة السورة مع السورة التي بعدها وهي (سورة البينة)، نلاحظ في هذه السورة في قوله: {إِنَّا أَنْزَلْنَاهُ} ذكر ضمير المنزِل {إِنَّا}، وضمير المنزَل الهاء في {أَنْزَلْنَاهُ} الذي هو القرآن، لكن لم يصرح لا بالمنزِل ولا بالمنزَل {إِنَّا أَنْزَلْنَاهُ}، وفي آيات (سورة البينة) بيَّن هذا الضمير ضمير المنزِل ووضح المنزَل عليه، فقال: {رَسُولٌ مِنَ اللَّهِ يَتْلُو صُحُفًا مُطَهَّرَةً * فِيهَا كُتُبٌ قَيِّمَةٌ} [البينة: 2، 3] {رَسُولٌ مِنَ اللَّهِ} هو المنزَل عليه، و{اللَّهِ}  المنزِل، إذن بيَّن ضمير المنزِل بـ {اللَّهِ}، والهاء في {أَنْزَلْنَاهُ} في {يَتْلُو صُحُفًا مُطَهَّرَةً * فِيهَا كُتُبٌ قَيِّمَةٌ}، الصحف المطهرة هي القرآن، رسول يتلو الصحف المطهرة التي هي القرآن الكريم الذي أنزلناه، وضَّح المنزَل عليه {رَسُولٌ مِنَ اللَّهِ}، وذكر المنزِل وبيّنه بعد أن كان ضميرًا {مِنَ اللَّهِ}، والصحف المطهرة - أي القرآن -الهاء في {أَنْزَلْنَاهُ}، فإذن (سورة البينة) بيَّنت الضمائر التي في (سورة القدر)، وهو تناسبٌ جميل حتى في الاسم (البينة)؛ فهي بيَّنت هذه الضمائر، فإذن مناسبتها لما بعدها وما قبلها ظاهرة.
 
التفسير:
{إِنَّا}: بمعنى نحن، وهي ليست للكثرة بل للعظمة، فلم يقل: أنا أنزلته، إنما قال: إنَّا، فالمولى يتكلم بأسلوب العظمة، ولا أعظم من الله، فله العظمة كلها، وحتى لا يُفتح باب للشرك، فيتوهم البعض في {إِنَّا} أكثر من واحد، جاء بعدها بصيغة الإفراد في قوله {بِإِذْنِ رَبِّهِمْ}.
 
{أَنْزَلْنَاهُ}؛ أي: القرآن العظيم، ولم يقل الله - تبارك وتعالى -: إنَّا أنزلنا القرآن في ليلة القدر، إنما قال: {أَنْزَلْنَاهُ}؛ لأن القرآن ليس في حاجة إلى بيان؛ لأنه أبين من البيان، وأوضح من الشمس في رابعة النهار، هو البحر في عطائه، وهو النهر في صفائه، وهو القمر في بهائه، لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه.
 
هو القرآن العظيم، كرمه الله وشرفه، فأنزله في ليلة ذات قدر؛ {إِنَّا أَنْزَلْنَاهُ فِي لَيْلَةِ الْقَدْرِ}، وكرَّم البلد الذي نزل فيه؛ فقال سبحانه: {وَهَذَا الْبَلَدِ الْأَمِينِ} [التين: 3]، وأكرم الملك الذي نزل به، فقال سبحانه: {إِنَّهُ لَقَوْلُ رَسُولٍ كَرِيمٍ * ذِي قُوَّةٍ عِنْدَ ذِي الْعَرْشِ مَكِينٍ * مُطَاعٍ ثَمَّ أَمِينٍ} [التكوير: 19-21]، وأكرم النبي الذي نزل عليه، فقال سبحانه: {وَمَا أَرْسَلْنَاكَ إِلَّا رَحْمَةً لِلْعَالَمِينَ} [الأنبياء: 107]، إذًا فأنزلناه يعني القرآن الكريم.
 
هل نزل القرآن في ليلة أم في 23 سنة؟:
هنا نطرح سؤالاً واستفسارًا: كم كان عمر النبي عندما نزل عليه القرآن؟ كان عمره 40 سنة، وكم كان عمر النبي عندما مات؟ 63 سنة؛ أي إن فترة الرسالة المحمدية كانت 23 سنة؛ أي: إن النبي - صلَّى الله عليه وسلَّم - كان نبيًّا لمدة 23 سنة؛ أي إن فترة استمرار نزول القرآن الكريم كانت 23 سنة، بدأت بقوله تعالى: {اقْرَأْ بِاسْمِ رَبِّكَ الَّذِي خَلَقَ} [العلق:1]، وانتهت بقوله: {الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي وَرَضِيتُ لَكُمُ الْإِسْلَامَ دِينًا فَمَنِ اضْطُرَّ فِي مَخْمَصَةٍ غَيْرَ مُتَجَانِفٍ لِإِثْمٍ فَإِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ} [المائدة: 3]، أو قوله: {وَاتَّقُوا يَوْمًا تُرْجَعُونَ فِيهِ إِلَى اللَّهِ ثُمَّ تُوَفَّى كُلُّ نَفْسٍ مَا كَسَبَتْ وَهُمْ لَا يُظْلَمُونَ} [البقرة: 281]، إذًا القرآن نزل في 23 سنة، فكيف يقول لنا القرآن: {إِنَّا أَنْزَلْنَاهُ} في ليلة واحدة؟ كيف نزل في ليلة واحدة، وهو فعليًّا نزل في 23 سنة؟
 

banota moslema

عدد المساهمات : 8
النقاط : 24
تاريخ التسجيل : 03/02/2013

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة


 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى